
علما أن نسبة 80% من طلاب كلية الزراعة في مدينة المحمرة هم من غير العرب أي من الفرس ومن قوميات اخرى هذا بالاضافة لملکیة الشركات الخاصة العاملة في المشروع لقيادات من الحرس الثوري أتت من مدن فارسية لاقامة مشاريع استيطانية على حساب العرب.
ويرى المراقبون للشأن الاحوازي أن هذه الاراضي الواقعة في شمال مدينة المحمرة وغربها وفي منطقة الشلامجه الحدودية تحديدا أنتزعت من أصحابها العرب ووزعت على قيادات من الحرس الثوري قبل اعوام ويأتي الاعلان عن توزيعها على الطلاب للتضليل الاعلامي فقط.
ويعتقد بعض المراقبين أن الطلاب العرب لا يمتلكون المبالغ المالية التي تطالب بها الشركات مقابل الاراضي وأن معدل البطالة يصل الى أكثر من 60% في هذه المدينة التي كانت تعتبر أكثر العواصم العربية ازدهار وعمران قبل تسعة وثمانين عام.
وفي سياق متصل،تسربت اخبار عن نية السلطات الايرانية بناء مستوطنات على الحدود مع العراق في منطقة الشلامجة لتكون منطقة استراحة لزوار السياحة الدينية وأعلنت بعض الصحف الفارسية عن تبرع تاجر من شيعة الكويت ببناء مشروع فندق سياحي يضم 250 شقة سياحية مع صالات متعددة في هذه المنطقة التي أصبحت بوابة السياحة الدينية مع العراق وتستحدم إيران السياحة الدينية وزواج المتعة وسيلة لشراء الذمم وبسط نفوذها في المنطقة.
Good replies in return of this question with solid arguments and telling the whole thing on the topic
of that.
إعجابإعجاب