احتجاجات احوازية وسلطات قمعية تقمع حتى من يطالب باجواء نقية

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

الى عرابي التوسع الفارسي في البلاد العربية الى المخدوعين بعدالة النظام الفارسي،إليكم هذا التقرير المصوّر للمدن الاحوازية.
شاهدوا ما حل بالمدن العربية العائمة على بحيرات من نفط وغاز،شاهدوا جشع الأنظمة الفارسية ومعاداتها للعرب حتى وان كانوا من الشيعة.

سلطات قمعية لا دين لها،قمعت حتى من طالبهم بالاوكسيجين والاجواء النقية حتى يبقى على قيد الحياة وترك لهم الوطن والتاريخ والثقافة والثروات لكنهم لم يكتفوا بكل هذا.
تعرضت المدن الاحوازية اخيراً لعواصف ترابية قاتلة بعد ما سرقت ونهبت طهران الثروات النفطية والمائية وجردت مساحات واسعة من الأهوار والمستنقعات نتيجة تدشين السدود العنصرية التي دشنت على نهر كارون ونهر الكرخة ونهر الدز.