……وبعد فترة غیابه من ساحة النشاط الثقافي والإجتماعي وإهتمامه بدائرتهِ و مُدرائهِ لکسب المنصب وإشتغاله بالعقارات…!رأیته قبل أیام أمام احد محلات بیع السکن والشقق،مُتّکئاً علي سیارته الضخمة التي لم اعرف عنوانها حتی الأن وهو یتحاور=یتناقش(یتناگر) بعالي الصوت مع احد المقاولین(من بلطجة السوق)حول سعر شقق سوف تبنی وهو یرید شرائهن قبل بنائهن! استمر في القراءة “بت الإمشیوي ومعرض طهران الدولي للکتب/بقلم:زعلان الأسمر”

صدر الأمر بالقاء القبض عليّ وراحت الشرطة تطاردني في الدائرة وفي مخزن الإطارات المستوردة لحساب الحكومة الذي كنت رئيسه.لقد قتل عدد من أفراد الشرطة في مظاهرة تشرين،ولابد أن بعض المتهمين ستصدر عليهم احكام بالإعدام. إن شرطة التحقيقات الجنائية ووكلاءها يعرفونني جيدا ومن السهل عليهم تشخيصي حين يتقدمون بالشهادة ضدي. وسوف يصدر الحكم بسجني لمدة عام أو أكثر وسأفصل من وظيفتي بالتأكيد، وهذا ما حدث فعلاً ، فعلام البقاء إذن؟ فلأهرب .

وبعد أن تنكرت تنكراً محكماً ولبست ملابس الأعراب سفرت بالقطار إلى البصرة.وفي أبي الخصيب سلمني بعض ذوي قرباي بأيدي جماعة من المهربين العراقيين، وقد أوصلني هؤلاء إلى إيران. استمر في القراءة “مختارات من كتاب “كنتُ شيوعيّاً”،للشاعر العراقي الراحل بدر شاكر السيّاب-اعدها للنشر: وليد خالد أحمد حسن”

انتصارا آخر حققه ابناء شعبنا العربي الاحوازي بمشاركتهم في فعاليات المؤتمر الثالث لمنتدى المفكرين المسلمين،حيث شارك وفد من المفكرين و الشخصيات الاحوازية في هذا الملتقى الاسلامي و العربي و الذي بدء فعالياته اليوم في القاهرة ولمدة يومين و بحضور وفود من 15 دولة عربية واسلامية تضم العديد من السياسيين والمفكرين. استمر في القراءة “بحضور و مشاركة شخصيات احوازية انطلق المؤتمر الثالث لمنتدى المفكرين المسلمين اليوم.. بالقاهرة”

بسم الله الرحمن الرحيم

تعزيزا للحراك الوطني الشامل المناهض والرافض لوجود الإحتلال الفارسي غير المشروع على أرضنا الطاهرة، في الداخل والخارج والذي يتخلله شهر نيسان من كل عام في ذكرى يوم النكبة الكبرى في تاريخنا الحديث، ألا وهي ذكرى الإحتلال الفارسي لوطننا الأحواز ألتي وقعت في 20/4/1925م وأيضا ذكرى إنتفاضة نيسان الخالدة ألتي تجلت فيها إرادة شعبنا للتصدي للمحتل ومشاريعه الإستعمارية في 15/4/2005م وإيمانا منا بالعمل الجماعي المشترك والمسؤولية استمر في القراءة “بيان توجيهي صادر عن اللجنة المنظمة لمظاهرات 19 إبريل/نيسان من هذا العام”