صحيفة الشرق القطرية– قدر لي حضور المؤتمر التأسيسي «لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز «الذي عقد في لاهاي بهولندا في الأسبوع الماضي وقد تناولت في مقالة سابقة يوم الثلاثاء الماضي عن وقائع ذلك المؤتمر وأعماله، واليوم أتناول الحوارات الجانبية بين بعض المشاركين في ذلك المؤتمر عن الخليج العربي والدور المطلوب تجاه «إقليم الأحواز» السليب منذ عام 1925 م.
➋
يثير إخواننا الأحوازيون عتبا شديدا على النخب السياسية والفكرية في الخليج العربي لتجاهلهم وتجاهل قضيتهم العادلة من أجل نيل استقلالهم من الاستعمار الإيراني كما قال بذلك الكثير من استمر في القراءة “د. محمد صالح المسفر حوارات سياسية في لا هاي عن الأحواز والدور الخليجي المطلوب”
مسؤول إيراني يدعو للاستيلاء على المزيد من أراضي الأحواز
مفكرة الإسلام : حرضت الحكومة الإيرانية على الاستيلاء على أراضي المواطنين العرب في الأحواز، والتي تحتلها إيران منذ عشرات السنين، وترفض منحها الاستقلال.
ودعا أكبر تركان – مستشار الرئيس الإيراني – المستثمرين الإيرانيين وأصحاب رؤوس الأموال بأن يباشروا بشراء قطع الأراضي الزراعية وبساتين النخيل في المناطق العربية المطلة استمر في القراءة “مسؤول إيراني يدعو للاستيلاء على المزيد من أراضي الأحواز”
الأحواز..”البيئة وحق تقریر المصیر” جنبا الى جنب
بغداد – دنيا الوطن
كتب الصحافي البريطاني دانيل بريت مقالا في صحيفة “الهافينكتون بوست”حول استمرار بناء السدود في شمال الأحواز وتأثيرات هذه العملية البيئية غير المحدودة التي دمرت جانب كبير من بيئة الشرق الاوسط وعلى وجه الخصوص المناطق التي يقطنها الاحوازيين. وحظى مقال الكاتب بـ اقبال كبير من قبل القراء حيث انتشر في فترة ثلاثة ايام باستمرار في صحف ومواقع هامة واخصائية في شؤون البيئة.
وهنا ننشر ملخص من ترجمة لهذا المقال:
السدود.. السلاح الإيراني لتدمير الأهوارجنة عدن تحتضر، أثنين من انهار استمر في القراءة “الأحواز..”البيئة وحق تقریر المصیر” جنبا الى جنب”
“العدل والتنمية” تستنكر صمت العالم على احتلال الأحواز
الرياض – الوئام – محمد الحربي :
عبَّرت منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان في بيان لها عن استيائها من صمت الدول العربية والأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولى والجامعة العربية تجاه ممارسات الجيش الإيراني القمعية داخل الأحواز، وارتكابه جرائم إبادة جماعية ضد الأحوازيين، وممارسته عمليات إعدام منظمة لنشطاء أحوازيين وسط تكتُّم العالم واستمرار الاحتلال الإيراني للأحواز العربية. استمر في القراءة ““العدل والتنمية” تستنكر صمت العالم على احتلال الأحواز”
‘داعش الشيعي’ والعقل الثأري المدمر/إبراهيم الجبين
الحسين يقتل من جديد بقتل أتباعه على يد مرجعياتهم، والخميني كان يوزع مفاتيح الجنة على المقاتلين الذاهبين إلى قتال المسلمين العراقيين.
خرج الحسين مستنفراً الناس لرد الظلم، وتولي الأمر، مؤمناً أن هذا الخروج فيه خيرٌ للناس، فقتل في سبيل قناعاته، وتخلت عنه شيعته، وترك وحيداً يطلب الماء لابنه الرضيع، رغم أنه قال نقلاً عن أبيه إنّ ابنَ الكُوّا الخارجي سأل علي بن أبي طالب عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين، تسلّم على مذنب هذه الأمّة؟ فقال استمر في القراءة “‘داعش الشيعي’ والعقل الثأري المدمر/إبراهيم الجبين “
الأحواز.. عضواً في مجلس التعاون!/بقلم:جميل الذيابي
صحيفة الحياة– مع تأييدي لدعم ومساندة السعودية والإمارات والكويت لمصر بنحو ٢٠ بليون دولار في سبيل استقرارها واستعادة عافيتها، لكنني أردت أن أطرح تساؤلاً مشروعاً ومحقاً في ظل الأوضاع الراهنة.. ماذا لو قدمت دول الخليج العربية مثل تلك البلايين لدعم قيام إمارة الأحواز العربية نحو استقلالها، لتصبح شوكة في خاصرة إيران؟
هل تعلم دول الخليج ما حجم الفوائد التي ستجنيها لمستقبل أجيالها ولمصلحة أمنها واستقرارها؟ وكم سينشغل «البعبع» الإيراني بنفسه أعواماً، بعد أن يفقد منطقة استراتيجية كلها خيرات وثروات وفيرة؟
ماذا لو قدّر لدول الخليج العربية دعم المشروع الأحوازي؟ أليس ذلك سيضعف الطموح الإيراني ويشتت خططه؟ خصوصاً أن سكان الأحواز عرب أقحاح (سنة وشيعة)، ينتظرون المساعدة من أشقائهم، بعد أن عانوا الويلات والقهر والفقر والغبن، جراء الحكم الفارسي العنصري ضدهم. استمر في القراءة “الأحواز.. عضواً في مجلس التعاون!/بقلم:جميل الذيابي”
“صابــــــر”- قصة في حلقات ،من واقع الحياة / بقلم : د. عباس العباسي الطائي
ملاحظة: أحداث هذه القصة وقعت سنة 1356هـ ش الموافق 1976 قبيل الثورة في ايران، واسم صابر مستعار.
الحلقة الأولي
نهر من الحزن يجري بسكون ، ودمعتان تموتان في طرفي عينيه كل لحظة. إنه ينبوع من الحزن المتدفق بالتفجع من أعماق أعماق النفس.
کُــلُّ ما فیه حزین، عیناه ، شفتاه، محیاه ، کل ما فیه كئيب.
ویداه ! لماذا تقطران حزناً ؟! هل یا تُری تحزن الیدان؟!. استمر في القراءة ““صابــــــر”- قصة في حلقات ،من واقع الحياة / بقلم : د. عباس العباسي الطائي”