دول الخليج العربي لا زالت بنفس الغباء السياسي الذي ادخلها في ذلك الصراع الطائفي الشيعي السني وأرهق ميزانياتها بالإنفاق على الاساطيل الحربية الأميركية والبريطانية سواء في العراق ام في الشام بخرافة تأمين أمن الخليج من أيران ومن المد الشيعي.
لا نعلم الى ما تهدف تلك السياسات التي تتخذها هذه الدول وعلى رأسها المملكة العربية السعودية في منطقة الشرق الاوسط وتعاملها مع الملفات العالقة وعلى رأسها الملف الايراني سواء الطائفي او النووي وتغافلها عن القضايا الجوهرية كــ قضية الجنوب العربي المحتل وما يستجد حاليا على الساحة في صنعاء. استمر في القراءة “حتى لا يكون الجنوب الفارسي/بقلم:سعيد عبدالله ناصر السعيدي”