لم يختلف أثنان على ان القبيله كيان اجتماعي و مؤسسه اجتماعيه حفظت النسيج الاجتماعي الاحوازي من الغزوات الثقافيه التي استهدفتنا طيلة العقود الماضيه والتاريخ حافل بما يؤكد هذه الحقيقه،ان القبيله في اطارها المؤسسي كانت مدعاة للوحدة بين ابناء شعبنا ولم تكن في يوم من الايام سببا في التناحر والفرقه لذالك كنا و ما زلنا نؤيد القبيله و نرفض القبليه و ما لها من دور سلبي يضر في الحركه الوطنيه الاحوازيه. استمر في القراءة “مسؤلية المثقف الاحوازي في مواجهة القبلية/بقلم:عبدالله مهاوي الطائي”