عندما تفكك الاتحاد السوفييتي وانفصلت ولاياته، وُلِدت دولةٌ صغيرةٌ وفقيرة تسمى “إستونيا”! والحقيقة أن “إستونيا” لم تكن أكثر من مدينة متهالكة تسمى “تالين” تحيط بها قرى وبلدات يقطنها فلاحون وصيادون يعانون. تعاطفت “فنلندا” الدولة المجاورة مع جارتها التي لم يكن عدد سكانها يزيد عن المليون إلا قليلاً، استمر في القراءة “هل يمكن إحياء دولة ميتة؟ /بقلم: نسيم الصمادي”

الطاقات الأحوازية هي العمود الأساس للعمل في القناة
اعلنت حركة النضال العربي لتحرير الاحواز اليوم الاحد الثاني من يوليو 2017 عن تدشين فضائية احوازية جديدة تحمل أسم “احوازنا” من المتوقع ان تبث برامجها في الايام المقبلة. استمر في القراءة “الإعلان عن قرب انطلاقة قناة فضائية أحوازية”

صحيفة مكة- عبدالله الزهراني- أكد مدير المركز الأحوازي للإعلام والدراسات الإستراتيجية  حسن راضي الأحوازي ، أن منظمة مجاهدي خلق لا تسطيع وحدها ان تسقط نظام ولاية الفقيه في طهران لانها لا تمثل الشعوب غير الفارسية وهم يشكلون اكثر من ٧٠٪‏ من سكان ايران الحالية من جهة وتنافسهم منظمات سياسة فارسية اخرى في الأقاليم الفارسية من جهة اخرى.

مَن يُفكرْ أنْ يتطرق للشأنِ العراقي فبِحاجةٍ إلى أنْ يتحصنْ بالله مِن الشيطانِ الرجيم أو بِالمُضاداتِ الحَيويّة خَشيةَ أنْ تَفتِك بهِ أنباءُ الحوادث والأقدار حيثُ أنّ الحضارةَ والعَراقةَ التي عُرِفَ بها شاطَرتَها التبعيّةُ والانقيادُ لاسيّما في بُعدهِ الديني وعلى مَرِّ التاريخ ِوالعُصور، وغالباً ما يَحدثُ ذلكَ في المُجتمعاتِ عندَما تكون هُنالَك ضبابيّةَ في الرؤى وعدمِ الوضوح في مَسارِ الأحداث بحيث يُرسَم لها واقعاً ونمطاً مُعيَّناً لِلِحياة إلى درجةٍ أنّها تُقَاد مِن الخارجِ بشعورٍ أو عدم الشعور ويا وَيَلَها ويا لِسوءِ طالعِها حينما يكون القائدُُ هو الجلاد!! ولِعدم ترسيخ فِهم المواطنة واللاشعور بالانتماء الحقيقي لِلوطن سبباً باعثاً لِذلك وهي لا تَقتصرُ على العِراقيين استمر في القراءة “العراق في طموح إيران من الساسانيين إلى ولاية الفقيه/ بقلم: إحسان بن ثامر”