مركز دراسات عربستان– الصورة اعلاه هي صورة عن وثيقة تعود لوزارة الخارجية الايرانية لعام 1906 و فيها تقرير لاحد مخبري إيران يخبر السلطات الفارسية عن حدث وقع في جزيرة هنيام العربية انذاك الجزيرة التي تطلق عليها استمر في القراءة “جزيرة هنيام العربية وموقف السلطان فيصل بن تركي بن سعيد التاريخي”
حينما يتباكى الجاني على الضحيّة…زيارة معصومة ابتكار المفاجئة للاحواز
مركز دراسات عربستان– قدم النظام الإيراني الذي جاء باسم الثورة والمذهب أسوأ أنواع الانظمة الديكتاتورية الشمولية للعالم وفشل في تحقيق الأهداف والوعود الثورية التي قطعها على نفسه وأساء للصورة المثالية للمذهب الشيعي الحسيني المبنية على مكافحة الذل والهوان و رفض العبودية و المحفورة في أذهان الإيرانيين طيلة القرون الأربعة الماضية حيث أدى هذا الفشل الذريع في تراجع روح المواطنة استمر في القراءة “حينما يتباكى الجاني على الضحيّة…زيارة معصومة ابتكار المفاجئة للاحواز”
مقتطفات من حياة الفنان والشاعر الراحل عزيز دايخ الديلمي/ بقلم:محمد بوعذار

وثيقة تاريخية منشورة من قبل وزارة الخارجية الإيرانية وفيها اعتراف رسمي باستقلالية إمارة عربستان عن طهران
مركز دراسات عربستان– تشير احدى الوثائق المنشورة من قبل وزارة الخارجية الإيرانية في كتاب “گزیده اسناد خلیج ف ا ر س” إلى الاستقلال الذي كانت تتمتع به امارة المحمرة و تبعيتها الأسمية فقط للدولة الإيرانية .
وتعترف هذه الوثيقة والمرسلة من استمر في القراءة “وثيقة تاريخية منشورة من قبل وزارة الخارجية الإيرانية وفيها اعتراف رسمي باستقلالية إمارة عربستان عن طهران”
رأيي في أسباب تبني السلطات الأمنية ومشاركتها في الوقفة الاحتجاجية الثانية لإنقاذ نهر كارون
الأجانب وخاصة الفرس منهم درسوا نفسية العرب و لهذا تمكنوا من تأمين مصالحهم على حساب العنصر العربي. فالعرب أنفعاليين وشديدي الغضب لكنهم بعد تفريق غضبهم هدئوا وتنازلوا وتناسوا قضاياهم على عكس الاجانب تماما استمر في القراءة “رأيي في أسباب تبني السلطات الأمنية ومشاركتها في الوقفة الاحتجاجية الثانية لإنقاذ نهر كارون”
الاحواز،احتلت المراكز الأولى في الاعدام والتلوث البيئي في العالم..ماذا بعد؟
مركز دراسات عربستان– هناك فرق ما بين الفعل وردة الفعل أي صناعة الحدث على الساحة ومابين الأنفعال ومتابعة الحدث من بعيد وما يقوم به النظام الإيراني وبحكم سيطرته وفرض سلطانه من خلال مؤسساته العنصرية التوسعية و الاجواء الامنية المشددة والمفروضة في الاحواز هي مجموعة أفعال أجرامية تستهدف استمر في القراءة “الاحواز،احتلت المراكز الأولى في الاعدام والتلوث البيئي في العالم..ماذا بعد؟”
حتى لا ننسى جهود من سبقونا في النضال(5)-هذه الحلقة:مشروع الصندوق القومي لأبناء عربستان
حامد الكناني– وجدت في مجموعة الوثائق الموجودة بحوزتي وثيقة عن مشروع انشاء الصندوق القومي لأبناء عربستان،تاريخ نشر هذه الوثيقة التي تعلن عن إنشاء هذا الصندوق يعود لمطلع التسعينيات من القرن الماضي. استمر في القراءة “حتى لا ننسى جهود من سبقونا في النضال(5)-هذه الحلقة:مشروع الصندوق القومي لأبناء عربستان”
حتى لا ننسى جهود من ناصرونا في نشر قضيتنا،هذه الحلقة الصحفي الليبي احمد الهوني- (1)
حامد الکنانی– لم يسمع الكثير من الاحوازيين خاصة جيل الشباب منهم اسم الصحفي أحمد الصالحين الهوني ولا عن مواقفة الانسانیة و مناصرته لقضية شعبنا العربي الاحوازي و محاولاته الاعلامية الشجاعة الهادفة لازالة غبار النسيان عن معاناة شعب عربي أصيل تعرض لأبشع أنواع الاحتلالات و عن قضية وطنية ساوم عليها النظام العربي وتناستها الشعوب العربية وجهل تفاصيلها العالم. استمر في القراءة “حتى لا ننسى جهود من ناصرونا في نشر قضيتنا،هذه الحلقة الصحفي الليبي احمد الهوني- (1)”
حتى لا ننسى بصمات من سبقونا في النضال(2)،عربستان:خمسة ملايين عربي ذوبوا في إيران
“أراض عربية محتلة …وقضايا منسية” هذا عنوان مقال منشور قبل اكثر من عشرين عام في صحيفة الشروق التونسية المقال منشور باسم الكاتبة أم أمينة،لا اعرف عن هذه الكاتبة التونسية ولكن من المؤكد أن هناك جهود احوازية كانت تقف وراء نشر مثل هذا المقال فتحية ودْ وتقدير لكل ابناء شعبنا الذين سبقونا في تعريف قضيتنا الاحياء منهم والاموات والشكر موصول لصديقي الذي اعتز واحتفظ بهذا المقال حتى الان. لمشاهدة المقال وفتح الملف الرجاء الضغط على الصورة ادناه وشكرا.
“حتى لا ننسى بصمات من سبقونا في النضال”- (1)/حامد الكناني
عدم توثيق النشاطات و التجارب التي تمر بها معظم القضايا الوطنية والاعتماد على الثقافة الشفوية في سرد هذه الاحداث و نقلها للأجيال القادمة يعد من أخطر أنواع الافات التي تساعد على ضياع تلك القضايا واندثارها حيث النسيان لم يكتف بمحو أي أثر لنشاط وخطى المناضلين الذين سبقونا وبطولاتهم فقط وإنما يفتح الطريق أمام التناحر والتفرقة ما بين ابناء الشعب الواحد استمر في القراءة ““حتى لا ننسى بصمات من سبقونا في النضال”- (1)/حامد الكناني”